- تقرير طبي عن جراحات المسيح في يد القديس الأب بيو :
† لقد قام د. بيجنامي بفحص الجراحات مباشرة بعد أن أخذها الاب بيو .
† وفي مايو 1919 ، قام د. أنجلو ماريا ميرلا بفحص جراحات الأب بيو تحت طلب الأب رئيس دير القديس جيوفني روتندو الذي كان يقيم
به القديس الأب بيو .
† د. روجي رومانيللي ، رئيس قسم الجراحة بمستشفي بمقاطعة بارليتتا فحص
جراحات الأب بيو 5 مرات منفصلة ما بين 15 مايو 1919 إلى يوليو 1920 بناء
على طلب الأب بنيدكتوس من دير القديس مرقس ، الرئيس الأقليمي لرهبان
الفرنسيسكان .
† وجاء تقرير الدكتور روجي كالتالي : " الجراحات في اليد
مغطاه بغشاء أحمر يميل إلى البنية ولا ينزف والنسيج المجاور للجرح لا
يحتوى على آية آثار لتورم ولا لإلتهاب من أى نوع ، كما أنه يجزم بأن هذه
الجروح ليست سطحية لأنه عندما كان يضع إبهامه في بطن كفه و السبابة على ظهر
الكف كان يتلامسان مما يؤكد أنه جرح نافذ ، ويؤكد هذا الطبيب أن سبب هذا
الجرح ليس طبيعياً ( لا يوجد تفسير طبيعي معروف له ) ، كما أن السبب
الحقيقي لهذه الظاهرة لا يمكن شرحه بالعلوم الإنسانية وحدها "
†
البروفيسور ( الأستاذ الدكتور ) جورجيو فيستا فحص جراحات الأب بيو في 3
مناسبات منفصلة ، الأولى كانت في 28 أكتوبر 1919 ، بناء على طلب الأب
فينانزيو ، الرئيس الأعلى للرهبنة الفرنسيسكانية ، الثانية كانت من 9 إلى
15 يوليو 1920 و كان معه البروفيسور رومانيللى ، وكانت الثالثة في 28
سبتمبر 1925 .
† قام الحبر الأعظم قداسة البابا بنيدكتوس الخامس عشر
بإرسال رئيس الأساقفة " أنسلم إدوارد " لفحص الأب بيو من 24 – 27 مارس 1920
وجاء التقرير كالتالي : " أنا في ثقة وقناعة تامة أننا معنا قديس حقيقي
هنا ، وقد وهبه الرب عطايا ونعم عظيمة ، وكما يعرف الأب بيو كيف يعاني فهو
يعرف أيضاً جيداً كيف يضحك !! وبعدها أرسل قداسة البابا رئيس الأساقفة
"بونفانتورا كيريتتي" لفحص الأب بيو ، ولقد كان إنطباعه في غاية التعجب و
أرسل إلى البابا خطاب تأييد قوي عن الأب بيو .
† وفي 20 يوليو 1920 ،
قام البروفيسور جوزيب باستيانيللى ، الطبيب الشخصي لقداسة البابا بنيدكتوس
الخامس عشر الذي اُرسل من قبل البابا أيضاً لفحص جراحات الأب بيو ، وأرجع
إلى البابا تقرير قوي في صالح الأب بيو .
† وفي 1921 ، أسقف فولتيرا
الأب رفايللو كارلو روسي - أصبح فيما بعد كاردينالاً - أٌرسل كمحقق سري من
الكرسي الرسولي ، وبدأ في 14 يونيو 1921 و غادر بعد ثمانية ايام وعلق على
أن الأب بيو مثال رائع على ممارسة الفضائل المسيحية كالمحبة والرجاء
والإيمان .
† كما كانت الجراحات لها عبير خاص يشبه رائحة نبات البنفسج ،
كما فحصت خلايا الجروح ولم يتبين أبداً وجود أى مواد عضوية تسبب هذه
الرائحة ...
†
† †
†
- تقرير طبي عن جراحات المسيح في يد القديس الأب بيو :
† لقد قام د. بيجنامي بفحص الجراحات مباشرة بعد أن أخذها الاب بيو .
† وفي مايو 1919 ، قام د. أنجلو ماريا ميرلا بفحص جراحات الأب بيو تحت طلب الأب رئيس دير القديس جيوفني روتندو الذي كان يقيم
به القديس الأب بيو .
† د. روجي رومانيللي ، رئيس قسم الجراحة بمستشفي بمقاطعة بارليتتا فحص
جراحات الأب بيو 5 مرات منفصلة ما بين 15 مايو 1919 إلى يوليو 1920 بناء
على طلب الأب بنيدكتوس من دير القديس مرقس ، الرئيس الأقليمي لرهبان
الفرنسيسكان .
† وجاء تقرير الدكتور روجي كالتالي : " الجراحات في اليد مغطاه بغشاء أحمر يميل إلى البنية ولا ينزف والنسيج المجاور للجرح لا يحتوى على آية آثار لتورم ولا لإلتهاب من أى نوع ، كما أنه يجزم بأن هذه الجروح ليست سطحية لأنه عندما كان يضع إبهامه في بطن كفه و السبابة على ظهر الكف كان يتلامسان مما يؤكد أنه جرح نافذ ، ويؤكد هذا الطبيب أن سبب هذا الجرح ليس طبيعياً ( لا يوجد تفسير طبيعي معروف له ) ، كما أن السبب الحقيقي لهذه الظاهرة لا يمكن شرحه بالعلوم الإنسانية وحدها "
† البروفيسور ( الأستاذ الدكتور ) جورجيو فيستا فحص جراحات الأب بيو في 3 مناسبات منفصلة ، الأولى كانت في 28 أكتوبر 1919 ، بناء على طلب الأب فينانزيو ، الرئيس الأعلى للرهبنة الفرنسيسكانية ، الثانية كانت من 9 إلى 15 يوليو 1920 و كان معه البروفيسور رومانيللى ، وكانت الثالثة في 28 سبتمبر 1925 .
† قام الحبر الأعظم قداسة البابا بنيدكتوس الخامس عشر بإرسال رئيس الأساقفة " أنسلم إدوارد " لفحص الأب بيو من 24 – 27 مارس 1920 وجاء التقرير كالتالي : " أنا في ثقة وقناعة تامة أننا معنا قديس حقيقي هنا ، وقد وهبه الرب عطايا ونعم عظيمة ، وكما يعرف الأب بيو كيف يعاني فهو يعرف أيضاً جيداً كيف يضحك !! وبعدها أرسل قداسة البابا رئيس الأساقفة "بونفانتورا كيريتتي" لفحص الأب بيو ، ولقد كان إنطباعه في غاية التعجب و أرسل إلى البابا خطاب تأييد قوي عن الأب بيو .
† وفي 20 يوليو 1920 ، قام البروفيسور جوزيب باستيانيللى ، الطبيب الشخصي لقداسة البابا بنيدكتوس الخامس عشر الذي اُرسل من قبل البابا أيضاً لفحص جراحات الأب بيو ، وأرجع إلى البابا تقرير قوي في صالح الأب بيو .
† وفي 1921 ، أسقف فولتيرا الأب رفايللو كارلو روسي - أصبح فيما بعد كاردينالاً - أٌرسل كمحقق سري من الكرسي الرسولي ، وبدأ في 14 يونيو 1921 و غادر بعد ثمانية ايام وعلق على أن الأب بيو مثال رائع على ممارسة الفضائل المسيحية كالمحبة والرجاء والإيمان .
† كما كانت الجراحات لها عبير خاص يشبه رائحة نبات البنفسج ، كما فحصت خلايا الجروح ولم يتبين أبداً وجود أى مواد عضوية تسبب هذه الرائحة ...
† وجاء تقرير الدكتور روجي كالتالي : " الجراحات في اليد مغطاه بغشاء أحمر يميل إلى البنية ولا ينزف والنسيج المجاور للجرح لا يحتوى على آية آثار لتورم ولا لإلتهاب من أى نوع ، كما أنه يجزم بأن هذه الجروح ليست سطحية لأنه عندما كان يضع إبهامه في بطن كفه و السبابة على ظهر الكف كان يتلامسان مما يؤكد أنه جرح نافذ ، ويؤكد هذا الطبيب أن سبب هذا الجرح ليس طبيعياً ( لا يوجد تفسير طبيعي معروف له ) ، كما أن السبب الحقيقي لهذه الظاهرة لا يمكن شرحه بالعلوم الإنسانية وحدها "
† البروفيسور ( الأستاذ الدكتور ) جورجيو فيستا فحص جراحات الأب بيو في 3 مناسبات منفصلة ، الأولى كانت في 28 أكتوبر 1919 ، بناء على طلب الأب فينانزيو ، الرئيس الأعلى للرهبنة الفرنسيسكانية ، الثانية كانت من 9 إلى 15 يوليو 1920 و كان معه البروفيسور رومانيللى ، وكانت الثالثة في 28 سبتمبر 1925 .
† قام الحبر الأعظم قداسة البابا بنيدكتوس الخامس عشر بإرسال رئيس الأساقفة " أنسلم إدوارد " لفحص الأب بيو من 24 – 27 مارس 1920 وجاء التقرير كالتالي : " أنا في ثقة وقناعة تامة أننا معنا قديس حقيقي هنا ، وقد وهبه الرب عطايا ونعم عظيمة ، وكما يعرف الأب بيو كيف يعاني فهو يعرف أيضاً جيداً كيف يضحك !! وبعدها أرسل قداسة البابا رئيس الأساقفة "بونفانتورا كيريتتي" لفحص الأب بيو ، ولقد كان إنطباعه في غاية التعجب و أرسل إلى البابا خطاب تأييد قوي عن الأب بيو .
† وفي 20 يوليو 1920 ، قام البروفيسور جوزيب باستيانيللى ، الطبيب الشخصي لقداسة البابا بنيدكتوس الخامس عشر الذي اُرسل من قبل البابا أيضاً لفحص جراحات الأب بيو ، وأرجع إلى البابا تقرير قوي في صالح الأب بيو .
† وفي 1921 ، أسقف فولتيرا الأب رفايللو كارلو روسي - أصبح فيما بعد كاردينالاً - أٌرسل كمحقق سري من الكرسي الرسولي ، وبدأ في 14 يونيو 1921 و غادر بعد ثمانية ايام وعلق على أن الأب بيو مثال رائع على ممارسة الفضائل المسيحية كالمحبة والرجاء والإيمان .
† كما كانت الجراحات لها عبير خاص يشبه رائحة نبات البنفسج ، كما فحصت خلايا الجروح ولم يتبين أبداً وجود أى مواد عضوية تسبب هذه الرائحة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق