جسد
القديسة الراهبة فيرونيكا جولياني الذي لم يري فساد ،، تنيحت يوم 9 يوليو
1727 اي منذ ما يزيد عن 285 سنة ،، انعم عليها الله بان تتألم بجراح المسيح
المصلوب و بدأ ذلك بجراح اكليل الشوك يوم 4 ابريل 1681 ثم نالت سمات
الجراح الخمسة للصلب يوم الجمعة العظيمة 5 ابريل 1697 و قد استمر الدم
يتدفق من جراحاتها دم حتى 17 سبتمبر 1726 ، ثم تجلت هذه الالام مرة اخري في
الايام الثلاثة والثلاثون الغامضة التي سبقت مو
تها
والتي قد سبق وتنبأت عنها بنفسها لأب اعترافها سنة 1694 ، وقد ابتدات في 6
يونيو 1727، مرفقة باوجاع لا توصف . كان ذلك بمثابة نزاع متواصل حتى 9
يوليو 1727 عندما طارت نفسها إلى السماء ، وبدأت سريعا دعوى التطويب ، مع
شهادات شفهية من الأخوات ، اباء الاعتراف و الاطباء... شهادات غير اعتيادية
لم يُسمع بمثيلتها تقريبا . و في25 ابريل 1796 تم إعلان المرسوم البابوي
بتكريمها و هي اولي مراحل اعلان القداسة . في 17 يونيو 1804 ، تم تطويب
فيرونيكا على يد البابا بيوس السابع ، وقد احتفلت بلدة شيتا دي كاستيلو
بهذا الحدث بتهافت كبير من المؤمنين المبتهجين بإكرام تلك التي كانوا
يعتبرونها فخر الكنيسة ومجد المدينة. وبعد تاخير طويل ، سببه كل العداوات
في الحقل الاجتماعي ، تم اعلان قداستها في 26 مايو 1839 ، من قِبل البابا
غريغوريوس السادس عشر ، لمجد الله الآب والابن والروح القدس لانه عجيب هو
الله في قديسيه . شفاعتها و بركتها و صلواتها فلتكن معنا آمين
تها
والتي قد سبق وتنبأت عنها بنفسها لأب اعترافها سنة 1694 ، وقد ابتدات في 6
يونيو 1727، مرفقة باوجاع لا توصف . كان ذلك بمثابة نزاع متواصل حتى 9
يوليو 1727 عندما طارت نفسها إلى السماء ، وبدأت سريعا دعوى التطويب ، مع
شهادات شفهية من الأخوات ، اباء الاعتراف و الاطباء... شهادات غير اعتيادية
لم يُسمع بمثيلتها تقريبا . و في25 ابريل 1796 تم إعلان المرسوم البابوي
بتكريمها و هي اولي مراحل اعلان القداسة . في 17 يونيو 1804 ، تم تطويب
فيرونيكا على يد البابا بيوس السابع ، وقد احتفلت بلدة شيتا دي كاستيلو
بهذا الحدث بتهافت كبير من المؤمنين المبتهجين بإكرام تلك التي كانوا
يعتبرونها فخر الكنيسة ومجد المدينة. وبعد تاخير طويل ، سببه كل العداوات
في الحقل الاجتماعي ، تم اعلان قداستها في 26 مايو 1839 ، من قِبل البابا
غريغوريوس السادس عشر ، لمجد الله الآب والابن والروح القدس لانه عجيب هو
الله في قديسيه . شفاعتها و بركتها و صلواتها فلتكن معنا آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق