مقتطفات عن حياه القديس العظيم ف الرب الاب بيو
- كرسي الاعتراف الذي كان يقبل فيه الأب بيو الاعترافات ...
في كرسي الاعتراف كان الأب بيّو قاسيًا على الخطأة ليحثّهم على الندامة،
وكان يقرأ في الضمائر فيذكّر التائبين بخطايا نسوها أو أخفوها عن قصد،
ويبيّن لهم خطاياهم مع عددها وظروفها. كما وأنّ
ه كان يجيب على أسئلة قبل أن تُسأل وقد أنعم عليه الله بمواهب كثيرة تساعده على القيام بمهمّته، نذكر من هذه المواهب:
1 - الرؤية الواضحة والتمييز أي القراءة في الضمائر:
كان الأب بيّو يمضي في كرسيّ الاعتراف بين 17 و19 ساعة يوميًّا. وأكثر عجائبه كانت عجائب كرسي الاعتراف
- إنّ كلمة صغيرة منه، كفيلة بأن تعمل في نفس الخاطئ الكبير، الكثير من
التأثير فيعود إلى عبادة الله. قال أحدهم: «لا أؤمن بالله». فأجابه الأب
بيّو: «ولكن يا بُنيّ إن الله يؤمن بك». ففتحت هذه الجملة مداركه ورجع إليه
تعالى.
- قال آخر: «يا أبتِ، أخطأتُ كثيرًا حتّى لم يبقَ لي أمل في
الرجوع». فقال الأب: «لكن الله لا يترك أحدًا، فقد كلّفه أمر خلاصك الكثير
فكيف يتركك؟» فتاب.
- خلال المناولة، مرّ الأب بيّو عشر مرّات أمام رجل
راكع أمامه ولم يمنحه القربان وكأنّه لم يَرَه ،،، في آخر القدّاس تبعه
هذا المسكين إلى السكرستيّا (غرفة تغيير ملابس الكهنة )، فقال له الأب
بيّو: «اذهب وتزوّج تلك التي تعيش معها ثمّ تعال فتناول» .
مقتطفات عن حياه القديس العظيم ف الرب الاب بيو
- كرسي الاعتراف الذي كان يقبل فيه الأب بيو الاعترافات ...
في كرسي الاعتراف كان الأب بيّو قاسيًا على الخطأة ليحثّهم على الندامة،
وكان يقرأ في الضمائر فيذكّر التائبين بخطايا نسوها أو أخفوها عن قصد،
ويبيّن لهم خطاياهم مع عددها وظروفها. كما وأنّ
ه كان يجيب على أسئلة قبل أن تُسأل وقد أنعم عليه الله بمواهب كثيرة تساعده على القيام بمهمّته، نذكر من هذه المواهب:
1 - الرؤية الواضحة والتمييز أي القراءة في الضمائر:
كان الأب بيّو يمضي في كرسيّ الاعتراف بين 17 و19 ساعة يوميًّا. وأكثر عجائبه كانت عجائب كرسي الاعتراف
- إنّ كلمة صغيرة منه، كفيلة بأن تعمل في نفس الخاطئ الكبير، الكثير من
التأثير فيعود إلى عبادة الله. قال أحدهم: «لا أؤمن بالله». فأجابه الأب
بيّو: «ولكن يا بُنيّ إن الله يؤمن بك». ففتحت هذه الجملة مداركه ورجع إليه
تعالى.
- إنّ كلمة صغيرة منه، كفيلة بأن تعمل في نفس الخاطئ الكبير، الكثير من
التأثير فيعود إلى عبادة الله. قال أحدهم: «لا أؤمن بالله». فأجابه الأب
بيّو: «ولكن يا بُنيّ إن الله يؤمن بك». ففتحت هذه الجملة مداركه ورجع إليه
تعالى.
- قال آخر: «يا أبتِ، أخطأتُ كثيرًا حتّى لم يبقَ لي أمل في
الرجوع». فقال الأب: «لكن الله لا يترك أحدًا، فقد كلّفه أمر خلاصك الكثير
فكيف يتركك؟» فتاب.
- قال آخر: «يا أبتِ، أخطأتُ كثيرًا حتّى لم يبقَ لي أمل في
الرجوع». فقال الأب: «لكن الله لا يترك أحدًا، فقد كلّفه أمر خلاصك الكثير
فكيف يتركك؟» فتاب.
- خلال المناولة، مرّ الأب بيّو عشر مرّات أمام رجل
راكع أمامه ولم يمنحه القربان وكأنّه لم يَرَه ،،، في آخر القدّاس تبعه
هذا المسكين إلى السكرستيّا (غرفة تغيير ملابس الكهنة )، فقال له الأب
بيّو: «اذهب وتزوّج تلك التي تعيش معها ثمّ تعال فتناول» .
- خلال المناولة، مرّ الأب بيّو عشر مرّات أمام رجل
راكع أمامه ولم يمنحه القربان وكأنّه لم يَرَه ،،، في آخر القدّاس تبعه
هذا المسكين إلى السكرستيّا (غرفة تغيير ملابس الكهنة )، فقال له الأب
بيّو: «اذهب وتزوّج تلك التي تعيش معها ثمّ تعال فتناول» .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق