القديسة العظيمة فيرونيكا جولياني ( جسدها لم يري فساد ) :
تجلت مظاهر قداستها منذ الطفولة فقد تجلى باكراً في حياتها ماهو فوق الطبيعة البشرية . من علاماته :
أ- رفضها للحليب الأمومي أيام الأربعاء والجمعة والسبت وهي، في الحقيقة الأيام المكرسة ت
قليدياً للإماتة الجسدية
ب- انزلاقها من ذراعي أمها وهي في الشهر الخامس من عمرها، ثم تهافتها نحو
صورة الثالوث الأقدس المعلقة على الحائط في يوم عيد الثالوث ، وركوعها
أمامها منتشية و فرحة .
ج- تأنيبها لبائع زيت غشاش ، في السنة الثانية من عمرها، وقولها له: " اقم العــدل ! الله يرانا "
د- ظهور الطفل يسوع لها وهي تلعب وسط حديقة قائلاً لها " أنا هو زهرة الحقــول " .
ه- كم من مرة حملت الطعام إلى الطفل يسوع في لوحة تحمله العذراء فيها
وقالت له : " تعال، إن لم تاكل، فلن آكل أنا ايضا" ومن ثم تتوجه نحو
العذراء: " يا مريم ، أعطيني إياه، أستحلفك بذلك وقد اضحى حيا بين يديها
أكثر من مرة. قال لها:" سأكون عريسك"، ثم خاطب أمه الإلهية :" هذه
أورسولتنا ( اسمها في المعمودية ) ستكونين أماً ومرشدة لها " !
و-رؤيتها الطفل يسوع مرات عديدة في القربانة المقدسة ، وهي في سنواتها
الأولى ، وشعورها بعطر يخرج من افواه أخواتها بعد المناولة و كانت تقول لهن
:" آه لرائحتكنَ العَطرة "
كانت تردد"يجب أن نتألم". فبعد أن دعاها
يسوع، من خلال العائلة لتـُضحي ذبيحة، هاهو يظهر لها مصلوباً ، مُثخناً
بالجراح الدامية: "أنت عروسي، شريكتي في التكفير : الصليب ينتظرك ".
أخذت تعتاد على التضحية: إماتتها البشرية تجلت في عدم النظر إلى الأباطيل ؛
إماتة اللذة تجلت ، مثلاً، عندما طلب منها يسوع أن تعطي الفقراء كيساً من
الحلوى: ذاقت إحداها، فشعرت على الفور أنها اقترفت خطيئة الشراهة، فقررت
التكفير عنها؛ أما إماتة الأباطيل ، فقد تجلت فيها عندما ابتيع لها حذاء
جديد ، وقد جاءها فقير يطلب الحسنة حُباً لله ، فتذكرت الطفلة كلمات يسوع .
فأهدته الحذاء.... وقد علمت لاحقاً بأن المتسول كان يسوع نفسهُ .
القديسة العظيمة فيرونيكا جولياني ( جسدها لم يري فساد ) :
تجلت مظاهر قداستها منذ الطفولة فقد تجلى باكراً في حياتها ماهو فوق الطبيعة البشرية . من علاماته :
أ- رفضها للحليب الأمومي أيام الأربعاء والجمعة والسبت وهي، في الحقيقة الأيام المكرسة ت
قليدياً للإماتة الجسدية
ب- انزلاقها من ذراعي أمها وهي في الشهر الخامس من عمرها، ثم تهافتها نحو صورة الثالوث الأقدس المعلقة على الحائط في يوم عيد الثالوث ، وركوعها أمامها منتشية و فرحة .
تجلت مظاهر قداستها منذ الطفولة فقد تجلى باكراً في حياتها ماهو فوق الطبيعة البشرية . من علاماته :
أ- رفضها للحليب الأمومي أيام الأربعاء والجمعة والسبت وهي، في الحقيقة الأيام المكرسة ت
قليدياً للإماتة الجسدية
ب- انزلاقها من ذراعي أمها وهي في الشهر الخامس من عمرها، ثم تهافتها نحو صورة الثالوث الأقدس المعلقة على الحائط في يوم عيد الثالوث ، وركوعها أمامها منتشية و فرحة .
ج- تأنيبها لبائع زيت غشاش ، في السنة الثانية من عمرها، وقولها له: " اقم العــدل ! الله يرانا "
د- ظهور الطفل يسوع لها وهي تلعب وسط حديقة قائلاً لها " أنا هو زهرة الحقــول " .
ه- كم من مرة حملت الطعام إلى الطفل يسوع في لوحة تحمله العذراء فيها وقالت له : " تعال، إن لم تاكل، فلن آكل أنا ايضا" ومن ثم تتوجه نحو العذراء: " يا مريم ، أعطيني إياه، أستحلفك بذلك وقد اضحى حيا بين يديها أكثر من مرة. قال لها:" سأكون عريسك"، ثم خاطب أمه الإلهية :" هذه أورسولتنا ( اسمها في المعمودية ) ستكونين أماً ومرشدة لها " !
و-رؤيتها الطفل يسوع مرات عديدة في القربانة المقدسة ، وهي في سنواتها الأولى ، وشعورها بعطر يخرج من افواه أخواتها بعد المناولة و كانت تقول لهن :" آه لرائحتكنَ العَطرة "
كانت تردد"يجب أن نتألم". فبعد أن دعاها يسوع، من خلال العائلة لتـُضحي ذبيحة، هاهو يظهر لها مصلوباً ، مُثخناً بالجراح الدامية: "أنت عروسي، شريكتي في التكفير : الصليب ينتظرك ".
أخذت تعتاد على التضحية: إماتتها البشرية تجلت في عدم النظر إلى الأباطيل ؛ إماتة اللذة تجلت ، مثلاً، عندما طلب منها يسوع أن تعطي الفقراء كيساً من الحلوى: ذاقت إحداها، فشعرت على الفور أنها اقترفت خطيئة الشراهة، فقررت التكفير عنها؛ أما إماتة الأباطيل ، فقد تجلت فيها عندما ابتيع لها حذاء جديد ، وقد جاءها فقير يطلب الحسنة حُباً لله ، فتذكرت الطفلة كلمات يسوع . فأهدته الحذاء.... وقد علمت لاحقاً بأن المتسول كان يسوع نفسهُ .
د- ظهور الطفل يسوع لها وهي تلعب وسط حديقة قائلاً لها " أنا هو زهرة الحقــول " .
ه- كم من مرة حملت الطعام إلى الطفل يسوع في لوحة تحمله العذراء فيها وقالت له : " تعال، إن لم تاكل، فلن آكل أنا ايضا" ومن ثم تتوجه نحو العذراء: " يا مريم ، أعطيني إياه، أستحلفك بذلك وقد اضحى حيا بين يديها أكثر من مرة. قال لها:" سأكون عريسك"، ثم خاطب أمه الإلهية :" هذه أورسولتنا ( اسمها في المعمودية ) ستكونين أماً ومرشدة لها " !
و-رؤيتها الطفل يسوع مرات عديدة في القربانة المقدسة ، وهي في سنواتها الأولى ، وشعورها بعطر يخرج من افواه أخواتها بعد المناولة و كانت تقول لهن :" آه لرائحتكنَ العَطرة "
كانت تردد"يجب أن نتألم". فبعد أن دعاها يسوع، من خلال العائلة لتـُضحي ذبيحة، هاهو يظهر لها مصلوباً ، مُثخناً بالجراح الدامية: "أنت عروسي، شريكتي في التكفير : الصليب ينتظرك ".
أخذت تعتاد على التضحية: إماتتها البشرية تجلت في عدم النظر إلى الأباطيل ؛ إماتة اللذة تجلت ، مثلاً، عندما طلب منها يسوع أن تعطي الفقراء كيساً من الحلوى: ذاقت إحداها، فشعرت على الفور أنها اقترفت خطيئة الشراهة، فقررت التكفير عنها؛ أما إماتة الأباطيل ، فقد تجلت فيها عندما ابتيع لها حذاء جديد ، وقد جاءها فقير يطلب الحسنة حُباً لله ، فتذكرت الطفلة كلمات يسوع . فأهدته الحذاء.... وقد علمت لاحقاً بأن المتسول كان يسوع نفسهُ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق